منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
أهلاً بك زائرنا الكريم وطبت وطاب وفتك في منتداك لتنشر دينك والعقيدة الصحيحة
جزاك الله خيرا@ لا تنس التسجيل
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
أهلاً بك زائرنا الكريم وطبت وطاب وفتك في منتداك لتنشر دينك والعقيدة الصحيحة
جزاك الله خيرا@ لا تنس التسجيل
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة

أهدافه: نشر القرآن الكريم من حيث( أحكامه التجويدية- تفسير - علومه - أسراره - اعجازه ....إلخ. )والدعوة إلى الله عزوجل بفهم سلف الأمة الصحيح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المسلمون في العالم


المحتوى مقدم من شبكة الألوكة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  سبعون مسألة في الصيام ج 1 الشيخ المنجد
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالسبت يونيو 20, 2015 1:27 pm من طرف الله كريم

» تفسير سورة فاطر اعداد ادارة المدرسة
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالثلاثاء أبريل 15, 2014 8:21 am من طرف الله كريم

» علاج العين والحسد
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالثلاثاء أبريل 15, 2014 8:13 am من طرف الله كريم

» كيف ترقي نفسك بنفسك ؟
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالثلاثاء أبريل 15, 2014 8:08 am من طرف الله كريم

» الموسوعة القرآنية الشاملة لمشاهير القراء
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالإثنين مارس 24, 2014 8:30 am من طرف خالد

» سيرة حياة الإمام الشيخ محمد الغزالي رحمه الله
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالأربعاء مارس 19, 2014 8:42 am من طرف خالد

» السيرة الذاتية الشيخ محمد بن أحمد بن إسماعيل بن المُقدَم
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالسبت مارس 15, 2014 9:02 pm من طرف المدير

»  الشيخ عبد القادر الأرناؤوط –حفظه الله
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالسبت مارس 15, 2014 8:58 pm من طرف المدير

» السيرة الذاتية لفضيلة الشيخ محمد صفوت نور الدين رحمه الله
مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالسبت مارس 15, 2014 8:54 pm من طرف المدير

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 14 بتاريخ الخميس أبريل 25, 2024 3:23 pm

 

 مقدمة تفسير سورة العاديات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الله كريم

الله كريم


عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 12/03/2014

مقدمة تفسير سورة العاديات  Empty
مُساهمةموضوع: مقدمة تفسير سورة العاديات    مقدمة تفسير سورة العاديات  Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 9:56 pm



بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة تفسير سورة العاديات
وهي-مكية يقسم تعالى بالخيل إذا أجريت في سبيله فعدت وضبحت وهو الصوت الذي يسمع من الفرس حين تعدو « فالموريات قدحا » يعني اصطكاك نعلها للصخر فتقدح منه النار « فالمغيرات صبحا » يعني الإغارة وقت الصباح كما كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يغير صباحا ويستمع الأذان فإن سمع أذانا وإلا أغار وقوله تعالى « فأثرن به نقعا » يعني غبارا في مكان معترك الخيول « فوسطن به جمعا » أي أوسطن ذلك المكان كلهن جمع قال ابن أبي حاتم حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا عبدة عن الأعمش عن إبراهيم عن عبد الله « والعاديات ضبحا » قال الإبل وقال عليهي الإبل وقال ابن عباس هي الخيل فبلغ عليا قول ابن عباس فقال ما كانت لنا خيل يوم بدر قال ابن عباس إنما كان ذلك في سرية بعثت قال ابن أبي حاتم وابن جرير حدثنا يونس أخبرنا ابن وهب أخبرني أبو صخر عن أبي معاوية البجلي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس حدثه قال بينا أنا في الحجر جالسا جاءني رجل فسألني عن « العاديات ضبحا » فقلت له الخيل حين تغير في سبيل الله ثم تأوي إلى الليل فيصنعون طعامهم ويورون نارهم فانفتل عني فذهب إلى علي رضي الله عنه وهو عند سقاية زمزم فسأله عن العاديات ضبحا فقال سألت عنها أحدا قبلي قال نعم سألت ابن عباس فقال الخيل حين تغير في سبيل الله قال اذهب فدعه لي فلما وقف على رأسه قال أتفتي الناس بما لا علم لك والله لئن كان أول غزوة في الإسلام بدر وما كان معنا إلا فرسان فرس للزبير وفرس للمقداد فكيف تكون العاديات ضبحا إنما العاديات ضبحا من عرفة إلى المزدلفة ومن المزدلفة إلى منى قال ابن عباس فنزعت عن قولي ورجعت إلى الذي قال علي رضي الله عنه وبهذا الإسناد عن ابن عباس قال قال علي إنما العاديات ضبحا من عرفة إلى المزدلفة فإذا أووا إلى المزدلفةأوروا النيران وقال العوفي وغيره عن ابن عباس هي الخيل وقد قال يقول على إنها الإبل جماعة منهم إبراهيم وعبيد ابن عمير وقال يقول ابن عباس آخرون منهم مجاهد وعكرمة وعطاء وقتادة والضحاك واختاره ابن جرير وقال ابن عباس وعطاء ما ضبحت دابة قط إلا فرس أو كلب وقال ابن جريح عن عطاء سمعت ابن عباس يصف الضبح أح أح وقال أكثر هؤلاء في قوله « فالموريات قدحا » يعني بحوافرها يعني أسعرت الحرب بين ركبانهن قاله قتادة وعن ابن عباس ومجاهد « فالموريات قدحا » يعني مكر الرجال وقيل هو إيقاد النار وإذا رجعوا من منازلهم من الليل وقيل المراد بذلك نيران القبائل وقال من فسرها بالخيل وهو إيقاد النار بالمزدلفة وقال ابن جرير والصواب الأول أنها الخيل حين تقدح بحوافرها وقوله تعالى « فالمغيرات صبحا » قال ابن عباس ومجاهد وقتادة يعني إغارة الليل صبحا في سبيل الله وقال من فسرها بالإبل هو الدفع صبحا من المزدلفة إلى منى وقالوا كلهم في قوله « فأثرن به نقعا » وهو المكان الذي إذا حلت فيه أثارت به الغبار إما في حج أو غزو وقوله تعالى « فوسطن به جمعا » قال العوفي عن ابن عباس وعكاء وعكرمة وقتادة والضحاك يعني جمع الكفار من العدو ويحتمل أن يكون فوسطن بذلك المكان جميعهن ويكون جمعا منصوبا على الحال المؤكدة وقد روى أبو بكر البزار ههنا حديثا « 2291 » غريبا جدا فقال حدثنا أحمد بن عبدة حدثنا حفص بن جميع حدثنا سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خيلا فاشهرت شهرا لا يأتيه منها خير فنزلت « والعاديات ضبحا » ضبحت بأرجلها « فالموريات قدحا » قدحت بحوافرها الحجارة فأورت نارا « فالمغيرات صبحا » صبحت القوم بغارة « فأثرن به نقعا » أثارت بحوافرها التراب « فوسطن به جمعا » قال صبحت القوم جميعا وقوله تعالى « إن الإنسان لربه لكنود » هذا هو المقسم عليه بمعنى أنه بنعم ربه لكفور جحود قال ابن عباس ومجاهد وإبراهيم النخعي وأبو الجوزاء وأبو العالية وأبو الضحى وسعيد بن جبير ومحمد بن قيس والضحاك والحسن وقتادة والربيع بن أنس وابن زيد الكنود الكفور قال الحسن الكنود هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو كريب حدثنا عبيد الله عن إسرائيل عن جعفر بن الزبير عن القاسم عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الإنسان لربه لكنود قال الكنود الذي يأكل وحده ويضرب عبده ويمنع رفده رواه ابن أبي حاتم من طريق جعفر بن الزبير وهو متروك فهذا إسناد ضعيف وقد رواه ابن جرير من حديث حريز بن عثمان عن حمزة بن هانئ عن أبي أمامة موقوفا وقوله تعالى « وإنه على ذلك لشهيد » قال قتادة وسفيان الثوري وإن الله على ذلك لشهيد ويحتمل أن يعود الضمير على الإنسان قاله محمد بن كعب القرظي فيكون تقديره وإن الإنسان على كونه كنودا لشهيد أي بلسان حاله أي ظاهر ذلك عليه في أقواله وأفعاله كما قال تعالى « ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر » وقوله تعالى « وإنه لحب الخير لشديد » أي وإنه لحب الخير وهو المال لشديد وفيه مذهبان « أحدهما » أن المعنى أنه لشديد المحبة للمال « والثاني » وإنه لحريص بخيل من محبته المال وكلاهما صحيح ثم قال تبارك وتعالى مزهدا في الدنيا ومرغبا في الآخرة ومنبها على ما هو كائن بعد هذه الحال وما يستقبله الإنسان من الأهوال « أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور » أي أخرج مافيها من الأموات « وحصل ما في الصدور » قال ابن عباس وغيره يعني أبرز وأظهر ماكانوا يسرون في نفوسهم « إن ربهم بهم يومئذ لخبير » أي لعالم بجميع ما كانوا يصنعون ويعملون ومجازيهم عليه أوفر الجزاء ولا يظلم مثقال ذرة


تفسير ابن كثير_أبو الفداء إسماعيل بن كثير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقدمة تفسير سورة العاديات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقدمة تفسير سورة القارعة
» مقدمة تفسير سورة إذا زلزلت
» مقدمة تفسير سورة ويل لكل همزة لمزة
» تفسير سورة التكاثر
» تفسير سورة فاطر اعداد ادارة المدرسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة :: مكتبة علوم القرآن-
انتقل الى: